هجره عالمية من الواتساب بسبب سياسة الخصوصية
إذا كان سكان العالم ثمانية مليار نسمه
فربوع هؤلاء استامن واتساب
فهو التطبيق الحفيظ الأمين بنظره
لكن واتساب عدل شروط الخصوصية
عليك أن تقبلها وإلا سيغلق حسابك
يسمح للواتس بمشاركة بيانات المستخدمين خارج الاتحاد الأوروبي
مع شركات فيسبوك المتعدده التي من ضمنها واتساب
بما فيها رقم هاتفك صورة حسابك نشاطك وتعريف الip بجهازك
بالإضافة لموقعك ولغتك
أيضاً هناك معلومات حول معاملات الدفع والبيانات الماليه
لماذا قد تفعل الشركه بزبائنها هكذا
وتقول فيسبوك التي تملك واتساب أن هذا الفعل لتطوير عمليات البيع والشراء والكسب عن طريق الوسماح للمعلنيين بالتواصل مع زبائنها عن طريق واتساب
وتخصيص مساحة للتفاعل مع الاعلانات
الكثير من الشروط في التعديل الأخير كانت موجوده في التعديلات السابقه ولكنها كانت خياريه وليست إجباري كما الان
يقول أحد المغردين
لانملك تطبيقات بديله على الأقل نستطيع الوثوق بها ونضمن عدم انتهاكها لقوانين الخصوصية
دكتاتورية رقميه تمارسها كبريات الشركات الامريكيه على مستخدميها وهي تتاجر بمعلوماتهم الخاصه لتكسب أكبر قدر من المال
مغرد آخر يقول
حنا حساسون بزياده كانوا يسرقوا بياناتنا سراً، والان اعلمونا انهم سيشاركون بياناتنا وزعلنا
مغرد اخر
لااريد لشركه تجاريه أن تستثمر معلوماتي وبياناتي الشخصيه في تجاره وتحليل البيانات والدراسات الالكترونيه لغايات ربحية غير اخلاقيه
مغرد آخر يقول
من حسن حظ امي وخالاتي والا يش يقنعهم انه الواتس مخترق ومافي خصوصية، برنامجهم المفضل هذا
مغرد اخر
السبب هو على الأرجح استباق للحكم القضائي الجديد الذي إذا لم يسقط في الاستئناف سيجبر فيسبوك على تفكيك الشركات الثلاث فيسبوك، انستقرام، واتساب، لذلك تستبق فيسبوك بوضع شروط خدمه تسمح لها بمشاركة المعلومات مع الشركه الام
واتساب علقت على ماتقول انه اشاعات
نحن نواصل حماية رسائلك الخاصه باستخدام التشفير التام بين طرف وطرف
لايمكننا رؤية رسائلك الخاصه أو سماع مكالمتك وكذلك فيسبوك نحن لانحتفظ بسجلات بياناتك
وهذا ماجعل المستخدمين يبحثون عن تطبيقات بديله
منها تطبيق signal
حيث زاد عدد مستخدميه وصعد وحقق مكاسب كثيره
وهذه الشركه أساساً ليست في البورصه
تعليقات
إرسال تعليق